علم نفس التعامل مع الأيتام? Psychology of how to deal with the Orphans
ملحوظة: قد لا يتمكن الأطفال بعمر 10 سنوات وأقل من التعبير عن مشاعرهم
استراتيجيات علم النفس للتعامل مع الضغوط
علامات أن الوقت حان للتدخل
تغيرات مفاجئة في شهيتهم أو مزاجهم، أو طاقتهم، أو سلوكهم
لا ينامون كفايةً أو ينامون أكثر من اللازم
ينعزلون
يحاولون أن يكونوا اجتماعيين أكثر
مشاكل جسدية مثل آلام المعدة أو الصداع
يُعانون من كوابيس أو مشاكل أخرى في النوم، بما في ذلك رفض الذهاب إلى الفراش.
يواجهون صعوبة في التركيز.
يفقدون الاهتمام بالأنشطة التي يستمتعون بها عادةً.
يشعرون بالذنب لعدم منع الإصابات أو الوفيات.
يفكرون في الانتقام.
يتعلقون بمقدمي الرعاية و/أو يبكون ويذرفون الدموع.
يُصابون بنوبات غضب، أو يكونون سريعي الانفعال أو مُخربين.
يعودون فجأة إلى سلوكيات مثل التبول اللاإرادي ومص الإبهام.
يُظهرون خوفًا متزايدًا (على سبيل المثال، الخوف من الظلام، أو الوحوش، أو الوحدة).
يُدمجون جوانب الحدث الصادم في اللعب التخيلي.
تعاطي المخدرات أو الكحول أو التبغ.
الغضب أو الاستياء.
العديد من هذه الأعراض طبيعية وستزول مع الوقت. إذا استمرت هذه الأعراض لأكثر من شهر، يجب على الأسرة التواصل مع مقدم الرعاية الصحية.
صراعات الهوية
الشعور بالإنتماء
تقدير الذات
القلق
الاكتئاب
اضطراب ما بعد الصدمة
١- الحوار المُثمر
من الجيد أن تحظى بكامل انتباههم وأن تستمع إليهم بعناية
أجب بصدق يتناسب مع عمره
دع طفلك يطرح الأسئلة ويحدد وتيرة حديثه
تحدث معهم بشكل متبادل حول ما سمعوه من الأخبار وتداعياتها. كلما كانوا أصغر سنًا، زادت صعوبة استيعابهم لما يحدث.
أبطئ المحادثة أو ارجعها إلى الوراء إذا بدا على الطفل الارتباك.
لا تنتظر أن يبدأ الأطفال الحوار، خاصةً إذا لاحظت أنه يؤثر على سلوكهم".
الصدق هو أفضل نهج، وعند التحدث معهم، من الأفضل أن تكون هادئًا ومسيطرًا على مشاعرك. إذا سُئل، فكن صادقًا بشأن شعورك بالقلق أيضًا. ويضيف: "إذا لم يكن لديك إجابة، فلا بأس أن تقولها. عندما تكون منفتحًا، وخاصةً مع الأطفال الأكبر سنًا، يمكنهم أن يتعلموا أن يكونوا أكثر انفتاحًا بأنفسهم."
كن قدوة في طرق إيجابية لتخفيف التوتر. تنفس، وتمدد، وانغمس في الموسيقى أو الكتابة أو القراءة، وشجع الأطفال على فعل الشيء نفسه.
تحدث عن هذه الأدوات إذا رأيتهم مهووسين بتناول الطعام، أو يحرمون أنفسهم من الوجبات، أو ينهمكون في تناول الطعام بشراهة كوسيلة للراحة.
مع حلول الليل، انتبهوا لأوقات إغلاق الهواتف الذكية والتلفزيون كعائلة. ستنامون جميعًا بشكل أفضل.
لا تجبروا الطفل على إجراء محادثة، إذا كانت هناك أمور معينة لا يرغب في مناقشتها أو كان القلق يؤثر على قدرته على العمل، فلا تترددوا في استشارة متخصصين".
قد يُريح الروتين الأطفال الصغار
2- عالج شدة التعلق بولي الطفل اليتيم
قدّم له المودة الجسدية (إن وجدت): قدّم له العناق والحضن والهزّ إذا وجد ذلك مُريحًا. احترم حدوده إذا كان مترددًا، واتبع وتيرته. إظهار الحب: استخدم الابتسامات والكلمات الطيبة والأفعال المهتمة لتظهر لطفلك أنك تحبه باستمرار
اسمح له بالتعبير عن نفسه بوتيرته الخاصة، مع تقديم تفسيرات واضحة ومناسبة لعمره للأحداث
ركّز على تهيئة بيئة آمنة ومتوقعة من خلال الحفاظ على الروتين
تقديم الراحة المستمرة كالعناق والثناء، والتواجد العاطفي
صدّق على مشاعره، واستمع إليه دون إصدار أحكام
وضع حدود لطيفة ومتسقة
أعطِ الأولوية للسلامة
حافظ على الروتين: التزم بمواعيد منتظمة للوجبات والنوم لخلق شعور بالثبات والاستقرار.
كن متاحًا جسديًا وعاطفيًا: وفّر الراحة من خلال الاحتضان والعناق إذا كان الطفل متقبلًا، واقضِ وقتًا مُركّزًا وذا جودة معًا في القيام بأنشطة مُهدئة.
قدّم الطمأنينة: أخبر طفلك مرارًا وتكرارًا أنه آمن، ويُعتنى به، ومحبوب. طمئنه بأن الحدث الصادم قد انتهى وأنه لم يكن خطأه
3- تنظيم المزيد من
المهرجانات الاحتفالية
القيام بمزيد من الرحلات
مواصلة تقديم التجارب المُغذّية التي تُساعد الأطفال على التعافي نفسيًا
4- تجنب فعل التالي معهم
توقع من الأطفال والمراهقين أن يكونوا شجعانًا أو أقوياء.
اجعلهم يناقشون الحدث قبل أن يكونوا مستعدين.
اغضب إذا أظهروا مشاعر قوية.
انزعج إذا بدأوا بالتبول اللاإرادي أو التصرف بشكل سيء أو مص إبهامهم.
اقطع وعودًا لا يمكنك الوفاء بها (مثل "ستكون بخير غدًا" أو "ستعود إلى المنزل قريبًا").
5- تكوين شعور عملي وإيجابي بالذات لدي الأيتام من ولي اليتيم
يتضمن بناء شعور إيجابي بالذات لدى الأيتام تعزيز الأمان من خلال الحب غير المشروط والروتين المنتظم، وبناء الثقة بالنفس من خلال الاستقلالية والثناء المبني على الجهد، وتعزيز تقدير الذات من خلال التعبير الإبداعي والتفاعل الاجتماعي والاحتفاء بنقاط قوتهم الفريدة. من الضروري توفير بيئة داعمة، وتشجيع استقلاليتهم، وتقديم نموذج سليم لتقدير الذات
وفر حبًا غير مشروط
قدم عاطفة مستمرة من خلال لفتات كالعناق والابتسامات والكلمات الطيبة لإظهار تقديرك لهم على ما هم عليه.
ضع روتينًا منتظمًا
توفر الجداول اليومية المنتظمة الأمان والشعور بالاستمرارية، خاصة في المنزل وبيئات الرعاية المألوفة.
أعطِ إشعارًا مسبقًا بالتغييرات
إن إعداد الأطفال للتغييرات القادمة في روتينهم يساعدهم على الشعور بمزيد من الاستعداد وتقليل القلق.
شجع الاستقلالية
امنح الأطفال فرصًا لاتخاذ خيارات مناسبة لأعمارهم، وكلفهم بمهام بسيطة ومسؤولة لمساعدتهم على الشعور بالقدرة والثقة
امدح الجهد، لا النتائج فقط
اعترف بالعمل الجاد والمثابرة الذي يُظهره الطفل، وامتدحهما، بدلاً من التركيز فقط على النتيجة النهائية
ادعم الأنشطة البدنية والإبداعية
أشرك الأطفال في الأنشطة البدنية، والرياضات الجماعية، والأنشطة الإبداعية كالرسم أو الموسيقى لمساعدتهم على اكتشاف نقاط قوتهم، وبناء مرونتهم، والتعبير عن أنفسهم.
احتفل بالتفرد
اعترف بما يجعل كل طفل مميزًا، مثل نقاط قوته واهتماماته وصفاته الفردية، واحتفل به.
عزز المهارات الاجتماعية
يسّر فرص التفاعل الإيجابي مع الأقران والبالغين من خلال الأنشطة الجماعية لتحسين التواصل وتعزيز الثقة بالنفس.
ادمج خلفيتهم
استخدم مواد وأغانٍ وأنشطة تعكس خلفياتهم الثقافية وهوياتهم المتنوعة لتعزيز شعورهم بالانتماء.
شجع التعبير العاطفي
وفر مساحة آمنة للأطفال للتعبير عن مشاعرهم والاعتراف بها.
كن قدوة في تقدير الذات الإيجابي
أرهم كيف يكونون لطفاء مع أنفسهم، ويتقبلون الأخطاء، ويواجهون التحديات بطريقة صحية.
6- العلاج الإنساني
يختلف هذا النوع من العلاج قليلاً عن غيره، إذ يركز على تفاصيل الحياة اليومية للفرد. تتمثل مهمة المعالجين الإنسانيين في مساعدة المرضى على اكتساب القبول الشخصي، وتحديد أهدافهم في الحياة، وإيجاد الطرق التي تساعدهم على تحقيقها. يتطلب العلاج الإنساني مساعدة طبيب نفسي أو أخصائي اجتماعي سريري مرخص، حاصل على تدريب في العلاج الإنساني، لتوجيه المشاركين خلال العملية.
يركز العلاج الإنساني على
دراسة نظرة المريض للعالم وتأثيرها على خياراته اليومية
يتناول هذا العلاج كشف الذات الحقيقية
معالجة انتقادات الآخرين
تحقيق قبول الذات
7 - القوة العلاجية للصلاة
الدراسة حول الصلاة والقراءة في الكتاب المقدس مستوحي من دراسة مسيحية
في مواجهة الشدائد والفقد، غالبًا ما يعاني الأطفال الأيتام من جروح عاطفية عميقة قد تؤثر على سلامتهم النفسية، وشعورهم بالانتماء، وحتى نظرتهم إلى الله. ومع ذلك، من خلال الصلاة والتأمل في الالقرآن الكريم، يمكن للأيتام أن يجدوا الشفاء العاطفي والقوة الداخلية التي تساعدهم على تجاوز ماضيهم المؤلم. تكمن الصلاة في قلب رحلة الشفاء الإيمانية هذه. في لحظات الصلاة الهادئة، يكتشف هؤلاء الأطفال حقيقة عميقة - أنهم ليسوا وحيدين. تصل صرخاتهم إلى آذان الله تعالي يتوق إلى مواساتهم في آلامهم. من خلال الصلاة، يجدون العزاء في معرفة أن صراعاتهم مرئية، ومخاوفهم مفهومة، وأعبائهم مشتركة.
8 - التأمل في الكتاب المقدس (القرآن الكريم)
وبالمثل، يُقدّم التأمل في الكتاب المقدس مصدر قوة وهداية في مواجهة الشدائد. ففي صفحات الكتاب المقدس، يكتشف هؤلاء الأطفال نسيجًا من قصص الانتصار على المآسي والصمود في خضم اليأس.لامن قصة يوسف، الذي نهض من غفلة الخيانة إلى قمة السلطة، إلى شجاعة داود الذي واجه العمالقة، تزخر الكتب المقدسة بقصص الأمل والإنتصار بعد الإبتلاء.
تأثير الصلاة والقراءة في الكتاب المقدس بنوع من التأمل (القرآن الكريم)
1- أظهرت الدراسات أن من يمارسون الصلاة والتأمل بانتظام يُظهرون مستويات أعلى من المرونة واستراتيجيات التكيف التكيفية، مما يُمكّنهم من تجاوز تعقيدات رحلة شفائهم بسهولة أكبر.
2- تُظهر الأدلة القصصية التي قدمها الأطفال الذين نشأوا في دور رعاية شريكة لمشروع دعوي أن نتائج الأيتام الذين نشأوا في بيئة إسلامية، حيث تُتاح لهم الصلاة وقراءة القرآن الكريم يوميًا، أفضل بكثير من نتائج معظم الأيتام في الدول التي نعمل بها.
9 - إتاحة ممارسة الألعاب الرياضية
يمكن أن تساعد ممارسة الرياضة الأيتام على التأقلم مع الصدمات النفسية من خلال منحهم شعورًا بالهدف، وتحسين تكيفهم النفسي والاجتماعي، وتقليل أعراض القلق والاكتئاب. كما يمكن للبرامج الرياضية المنظمة أن تُلهيهم عن الصدمات النفسية، وتبني مرونتهم، وتعزز شعورهم بالانتماء للمجتمع.
الفوائد النفسية
الشعور بالهدف
يمكن للرياضة أن تمنح الأيتام شعورًا بالمعنى والأمل في المستقبل.
الهرب النفسي
يمكن أن توفر المشاركة في النشاط البدني استراحة ذهنية من التجارب المؤلمة.
المرونة والتأقلم
يمكن أن تساعد المشاركة في الرياضة في بناء المرونة، وهو أمر بالغ الأهمية للتغلب على الصدمات.
تقليل القلق والاكتئاب
تشير الدراسات إلى أن النشاط البدني يمكن أن يؤدي إلى انخفاض مستويات القلق والاكتئاب.
تحسين تقدير الذات
يمكن للرياضة أن تساعد في تحسين تقدير الذات، حيث تساعد الأنشطة البدنية الأطفال على بناء الثقة والشعور بالقوة.
الشعور بالانتماء للمجتمع
يمكن للرياضات الجماعية والمشاركة في الأندية أن تخلق شعورًا إيجابيًا بالانتماء والمجتمع، وهو أمر حيوي للتنمية الاجتماعية والعاطفية.
العلاقات الإيجابية
تُتيح الرياضة فرصًا لبناء علاقات إيجابية مع الأقران والمرشدين.
تُشتت الانتباه
تُشتت الرياضة انتباه الأطفال عن الصدمات النفسية، مما يمنحهم تركيزًا إيجابيًا.
تُتيح لهم التحكم
من خلال الجري بوتيرتهم الخاصة، يُمكن للأفراد استعادة الشعور بالسيطرة على أجسامهم وبيئتهم.
تُعزز المرونة
تُعزز ممارسة الرياضة المرونة، وهو عامل أساسي في التغلب على الصدمات النفسية.
تُشجع التعاون
غالبًا ما تُركز برامج الرياضة النفسية الاجتماعية على التعاون بدلًا من المنافسة، مما يُساعد الأطفال على العمل معًا وتطوير المهارات الاجتماعية.
10 - إتاحة الهوايات المختلفة ليختار اليتيم من إحداها
تُتيح الهوايات للأطفال ما قد لا توفره المدرسة دائمًا: وقتًا للاستكشاف بحرية، وخوض مغامرات صحية، والتعبير عن أنفسهم دون الحاجة إلى درجات. كما أنها تُنمّي مهارات عملية. من خلال الهوايات، يتعلم الأطفال كيفية حل المشكلات، والالتزام بالتحديات، وإدارة وقتهم، والسعي لتحقيق هدف.
11- التلوين الجماعي
يمكن أن يكون علاجًا فعالًا للصدمات النفسية لدى الأيتام، إذ يساعدهم على التعبير عن مشاعرهم، وتقليل القلق، وتحسين التفاعل الاجتماعي. يوفر هذا النهج العلاجي الفني منفذًا غير لفظي للأطفال للتعبير عن مشاعرهم، كما أن البيئة الجماعية المنظمة يمكن أن تعزز الشعور بالأمان والانتماء للمجتمع. وقد أظهرت الدراسات أنه يمكن أن يساعد في تقليل أعراض مثل القلق، وتحسين قدرة الأطفال على التفاعل مع أقرانهم.
كيف يساعد التلوين الجماعي في علاج الصدمات النفسية لدى الأيتام
التعبير غير اللفظي
يوفر التلوين مساحة آمنة للأطفال الذين قد يجدون صعوبة في استخدام الكلمات للتعبير عن مشاعرهم تجاه التجارب المؤلمة.
التحرر العاطفي
يمكن للطبيعة الإبداعية والتعبيرية للتلوين أن تساعد الأطفال على معالجة المشاعر المكبوتة والتخلص منها بطريقة صحية.
تقليل القلق
يمكن أن تساعد أنشطة التلوين المنظمة، مثل تلوين الماندالا، في تقليل حالة القلق من خلال توفير تركيز جذاب دون أن يكون مُرهقًا.
التواصل الاجتماعي
يشجع الإطار الجماعي الأطفال على التفاعل مع بعضهم البعض، مما يساعد على استعادة قدرتهم على تكوين روابط اجتماعية وتقليل مشاعر العزلة.
تعزيز الثقة بالنفس
يمكن للأطفال اكتساب شعور بالتحكم وتقدير الذات من خلال الخيارات التي يتخذونها أثناء التلوين، مثل اختيار الألوان واتخاذ القرارات بشأن أعمالهم الفنية.
نتائج الأبحاث
أظهرت الدراسات التي أُجريت على العلاج الجماعي باللعب والتلوين آثارًا إيجابية على الأطفال الذين تعرضوا لصدمات نفسية، بما في ذلك تقليل القلق وتحسين التفاعل الاجتماعي.
العلاج بالفن بشكل عام
يُعد العلاج بالفن، الذي يشمل التلوين، مجالًا متناميًا يستخدم العملية الإبداعية لمساعدة الأطفال على معالجة الصدمات النفسية، وبناء الثقة بالنفس، وتقليل التوتر.
القيود
على الرغم من وجود أدلة تدعم فوائد هذا العلاج، إلا أن بعض الباحثين يشيرون إلى الحاجة إلى بحث أكثر صرامة لوضع إرشادات محددة لهذه الممارسة.
الأنشطة المنظمة
يمكن أن يكون استخدام التصاميم المنظمة، مثل الماندالات، أكثر فعالية في تقليل القلق من التلوين الحر وحده.
الميسرون المدربون
من الضروري وجود ميسرين مدربين قادرين على توجيه المجموعة وتوفير بيئة داعمة.
دعم الموظفين
من المفيد أيضًا تدريب المعلمين والموظفين في المدارس لدعم هؤلاء الأطفال، كما هو موضح في بعض الدراسات.
12- الحيوانات الأليفة كآداة لعلاج الصدمات
تشمل الحيوانات الأليفة التي يمكن استخدامها لعلاج الصدمات الحيوانات الأليفة المدربة جيدًا والهادئة، مثل الكلاب والقطط والخيول والأرانب وخنازير غينيا، بالإضافة إلى حيوانات أخرى مثل الطيور وحتى حيوانات المزارع مثل الحمير أو الماعز. العوامل الرئيسية هي مزاج الحيوان، وقابليته للتدريب، وقدرته على توفير الراحة والروتين للفرد، مما يساعده على التأقلم مع اللحظة الحالية ويقلل من الشعور بالعزلة.
الخيارات الشائعة
القطط
يمكن أن تساعد في التغلب على الشعور بالوحدة والقلق والاكتئاب بفضل وجودها المريح، ويمكن أن تكون مستقلة للغاية، مما يجعلها مناسبة للبعض.
الأرانب
تُعرف هذه الحيوانات الصغيرة والاجتماعية بأنها هادئة، ويمكن أن تكون رفقاء جيدين لدعم الصحة النفسية.
الخيول
تُستخدم الخيول، الكبيرة واللطيفة، غالبًا في برامج العلاج بمساعدة الخيول نظرًا لوجودها الهادئ وقدرتها على بناء الثقة.
خيارات أقل شيوعًا ولكنها فعالة
الطيور
يمكن للطيور الصغيرة، مثل الببغاوات والعصافير، أن تُخفف التوتر وتُضفي شعورًا بالحيوية.
الحمير والماعز
تتميز هذه الحيوانات في المزارع برقة فائقة، وتُستخدم أحيانًا في العلاج للأطفال والكبار على حد سواء نظرًا لطبيعتها الهادئة والوديعة.
الدجاج
تشير بعض الأبحاث إلى أن مراقبة الدجاج تُخفف التوتر وتُساعد في تخفيف القلق.
القنافذ
قد تكون خيارًا جيدًا لمن يبحث عن حيوان دعم عاطفي أقل شيوعًا.
اعتبارات مهمة
المزاج
يجب أن يكون الحيوان مُدربًا جيدًا وأن يتمتع بمزاج جيد ومستقر.
التوافق
يجب أن تكون احتياجات الحيوان متوافقة مع قدرتك على تقديم الرعاية.
الروتين
يمكن أن يُوفر الروتين اليومي لرعاية حيوان أليف شعورًا بالهدف والاستقرار، وهو أمر مفيد بشكل خاص لمن يعانون من الصدمات.
العلاج مقابل الحيوانات الداعمة عاطفيًا: غالبًا ما يتم تدريب الحيوانات العلاجية خصيصًا لغرض ما، بينما توفر الحيوانات الداعمة عاطفيًا الراحة من خلال وجودها فقط دون تدريب رسمي
13- دمى العلاج
هي أدوات علاجية مصممة خصيصًا لمساعدة الأطفال على التعبير عن مشاعرهم والتعامل مع تحديات الصحة النفسية. بخلاف الألعاب التقليدية المصممة لتلبية الاحتياجات الترفيهية والتعليمية، توفر دمى العلاج فوائد نفسية وعاطفية تجعلها قيّمة في البيئات العلاجية.
Note: Children 10 years and younger may not be able to express their feelings.
The Psychological Strategies for Coping with Stress
The Signs It's Time for Intervention
Sudden changes in their appetite, mood, energy, or behavior
Not getting enough sleep or sleeping too much
Withdrawing
Trying to be more social
Physical problems such as stomachaches or headaches
Experiencing nightmares or other sleep problems, including refusing to go to bed
Difficulty concentrating
Losing interest in activities they normally enjoy
Feeling guilty about not preventing injuries or deaths
Thinking about revenge
Clinging to caregivers and/or crying and tearing up
Have temper tantrums, be irritable, or disruptive
Suddenly returning to behaviors such as bedwetting and thumb sucking
Exhibiting increased fear (e.g., fear of the dark, monsters, or being alone).
They incorporate aspects of the traumatic event into imaginative play.
Drug, alcohol, or tobacco use.
Anger or resentment.
Many of these symptoms are normal and will resolve with time. If these symptoms persist for more than a month, the family should contact a healthcare provider.
Identity struggles
Sense of belonging
Self-esteem
Anxiety
Depression
Post-traumatic stress disorder
1- Productive Conversation
It's good to have their full attention and listen carefully
Answer with age-appropriate honesty.
Let your child ask questions and set the pace.
Talk to them about the news they've heard and its implications. The younger they are, the more difficult it is for them to process what's happening.
Slow down or rewind the conversation if your child seems confused.
Don't wait for children to initiate the conversation, especially if you notice it's affecting their behavior.
Honesty is the best approach, and when talking to them, it's best to be calm and in control of your emotions. If asked, be honest about your concerns as well. He adds, "If you don't have an answer, it's okay to say so." When you're open, especially with older children, they can learn to be more open themselves.
Model positive ways to relieve stress. Breathe, stretch, engage in music, writing, or reading, and encourage your children to do the same.
Talk about these tools if you see them obsessing over food, depriving themselves of meals, or engaging in binge eating as a means of comfort.
At nighttime, be mindful of smartphone and TV shutdown times as a family. You'll all sleep better.
Don't force a conversation. If there are certain things they don't want to discuss or anxiety is affecting their ability to function, don't hesitate to seek professional advice.
Routines can be comforting for young children.
2- Address the intensity of attachment to the orphan's guardian
Offer physical affection (if available): Offer hugs, cuddles, and rocking if they find this comforting. Respect their boundaries if they are reluctant, and go at their own pace. Show love: Use smiles, kind words, and caring actions to consistently show your child that you love them.
Allow them to express themselves at their own pace, while providing clear, age-appropriate explanations for events.
Focus on creating a safe and predictable environment by maintaining routines.
Offer consistent comfort such as hugs, praise, and emotional presence.
Validate their feelings and listen without judgment.
Set gentle and consistent boundaries.
Prioritize safety.
Maintain routines: Adhere to regular mealtimes and bedtimes to create a sense of stability and consistency.
Be physically and emotionally available: Provide comfort through hugs and cuddles if the child is receptive, and spend quality, focused time together doing calming activities.
Provide reassurance: Tell your child repeatedly that he or she is safe, cared for, and loved. Reassure him or her that the traumatic event is over and that it was not his or her fault.
3- Organize more festive festivals
conduct more trips
continue providing nourishing experiences that help children recover psychologically.
4- Avoid doing the following with them
Expect children and teens to be brave or strong.
Have them discuss the event before they're ready.
Get angry if they show strong emotions.
Get upset if they start urinating, acting out, or sucking their thumb.
Make promises you can't keep (such as "You'll be fine tomorrow" or "You'll be home soon")
4- Avoid doing the following with them
Expect children and teens to be brave or strong.
Have them discuss the event before they're ready.
Get angry if they show strong emotions.
Get upset if they start urinating, acting out, or sucking their thumb.
Make promises you can't keep (such as "You'll be fine tomorrow" or "You'll be home soon")
5- Building a Practical and Positive Sense of Self in Orphans from the Orphan's Guardian
Building a positive sense of self in orphans involves fostering security through unconditional love and regular routines, building self-confidence through independence and effort-based praise, and enhancing self-esteem through creative expression, social interaction, and celebrating their unique strengths. It is essential to provide a supportive environment, encourage their independence, and model healthy self-esteem.
Provide Unconditional Love
Offer consistent affection through gestures such as hugs, smiles, and kind words to show your appreciation for who they are.
Establish Regular Routines
Regular daily schedules provide security and a sense of continuity, especially in home and familiar caregiving settings.
Give advance notice of changes
Preparing children for upcoming changes in their routine helps them feel more prepared and reduces anxiety.
Encourage Independence
Give children opportunities to make age-appropriate choices and assign them simple, responsible tasks to help them feel empowered and confident.
Praise Effort, Not Just Results
Recognize and praise the hard work and perseverance a child demonstrates, rather than focusing solely on the end result.
Support Physical and Creative Activities
Engage children in physical activities, team sports, and creative activities such as drawing or music to help them discover their strengths, build resilience, and express themselves.
Celebrate Individuality
Recognize and celebrate what makes each child unique, such as their strengths, interests, and individual traits.
Enhance Social Skills
Facilitate opportunities for positive interactions with peers and adults through group activities to improve communication and build self-confidence.
Integrate Their Background
Use materials, songs, and activities that reflect their diverse cultural backgrounds and identities to foster a sense of belonging.
Encourage Emotional Expression
Provide a safe space for children to express and acknowledge their feelings.
Be a role model for positive self-esteem
Show them how to be kind to themselves, accept mistakes, and face challenges in a healthy way.
6- Humanistic Therapy
This type of therapy is slightly different from other types, as it focuses on the details of an individual's daily life. The mission of humanistic therapists is to help patients gain personal acceptance, define their life goals, and find ways to achieve them. Humanistic therapy requires the assistance of a licensed psychologist or clinical social worker, trained in humanistic therapy, to guide participants through the process.
Humanistic therapy focuses on examining the patient's worldview and its impact on their daily choices.
This therapy addresses uncovering the true self.
Addressing criticisms from others.
Achieving self-acceptance.
7 - The Healing Power of Prayer
A study on prayer and Bible reading inspired by a Christian study
Faced with adversity and loss, orphaned children often suffer from deep emotional wounds that can affect their psychological well-being, their sense of belonging, and even their view of God. However, through prayer and reflection on the Holy Quran, orphans can find emotional healing and the inner strength to help them overcome their painful past. Prayer lies at the heart of this faith-based healing journey. In quiet moments of prayer, these children discover a profound truth—that they are not alone. Their cries reach the ears of God, who longs to comfort them in their pain. Through prayer, they find solace in knowing that their struggles are seen, their fears are understood, and their burdens are shared.
8 - Meditating on the Holy Quran
Likewise, meditating on the Holy Quran offers a source of strength and guidance in the face of adversity. In the pages of the Bible, these children discover a tapestry of stories of triumph over tragedy and resilience in the midst of despair. From the story of Joseph, who rose from the depths of betrayal to the pinnacle of power, to the courage of David, who faced the giants, the Holy Scriptures are replete with stories of hope and triumph after trial.
The Impact of Prayer and Reading the Holy Quran with a Meditative Form (The Holy Quran)
1. Studies have shown that those who regularly practice prayer and meditation demonstrate higher levels of resilience and adaptive coping strategies, enabling them to navigate the complexities of their healing journey with greater ease.
2. Anecdotal evidence provided by children raised in foster homes partnered with the Dawa Project demonstrates that the outcomes of orphans raised in an Islamic environment, where they have access to daily prayer and Quran reading, are significantly better than those of most orphans in the countries where we work.
9 - Providing Access to Sports
Exercise can help orphans cope with trauma by giving them a sense of purpose, improving their psychosocial adjustment, and reducing symptoms of anxiety and depression. Structured sports programs can also distract them from trauma, build resilience, and enhance their sense of belonging to the community.
The Psychological Benefits
Sense of Purpose
Sports can give orphans a sense of meaning and hope for the future.
Psychological Escape
Participating in physical activity can provide a mental break from traumatic experiences.
Resilience and Coping
Participating in sports can help build resilience, which is crucial for overcoming trauma.
Reducing Anxiety and Depression
Studies indicate that physical activity can lead to lower levels of anxiety and depression.
Improving Self-Esteem
Sports can help improve self-esteem, as physical activities help children build confidence and a sense of empowerment.
Sense of Community Belonging
Team sports and club participation can create a positive sense of belonging and community, which is vital for social and emotional development.
Positive Relationships
Sports provide opportunities to build positive relationships with peers and mentors.
Distraction
Sports distract children from trauma, giving them a positive focus.
Leverages Control
By running at their own pace, individuals can regain a sense of control over their bodies and environment.
Promotes Resilience
Exercise promotes resilience, a key factor in overcoming trauma.
Promotes Collaboration
Psychosocial sports programs often emphasize cooperation rather than competition, helping children work together and develop social skills.
10 - Providing Hobbies for the Orphan to Choose from
Hobbies give children what school may not always provide: time to freely explore, have healthy adventures, and express themselves without the need for grades. They also develop practical skills. Through hobbies, children learn how to solve problems, take on challenges, manage their time, and strive for a goal.
11. Group Coloring
Can be an effective treatment for trauma in orphans, helping them express their feelings, reduce anxiety, and improve social interaction. This art therapy approach provides a nonverbal outlet for children to express their feelings, and a structured group environment can foster a sense of safety and community. Studies have shown that it can help reduce symptoms such as anxiety and improve children's ability to interact with their peers.
How Group Coloring Helps Treat Trauma in Orphans
Nonverbal Expression
Coloring provides a safe space for children who may struggle with using words to express their feelings about painful experiences.
Emotional Release
The creative and expressive nature of coloring can help children process and release pent-up emotions in a healthy way.
Anxiety Reduction
Structured coloring activities, such as mandala coloring, can help reduce anxiety by providing an engaging focus without being overwhelming.
Social Connection
A group setting encourages children to interact with each other, helping restore their ability to form social bonds and reduce feelings of isolation.
Boosting Self-Confidence
Children can gain a sense of control and self-esteem through the choices they make while coloring, such as choosing colors and deciding on their artwork.
Research Findings
Studies on group play and coloring therapy have shown positive effects for children who have experienced trauma, including reduced anxiety and improved social interaction.
Art Therapy in General
Art therapy, which includes coloring, is a growing field that uses the creative process to help children process trauma, build self-confidence, and reduce stress.
Limitations
While there is evidence to support the benefits of this therapy, some researchers suggest that more rigorous research is needed to establish specific guidelines for this practice.
Structured Activities
Using structured designs, such as mandalas, can be more effective in reducing anxiety than free-form coloring alone.
Trained Facilitators
Trained facilitators are essential to guide the group and provide a supportive environment.
Staff Support
Training teachers and school staff to support these children is also helpful, as shown in some studies.
12. Pets as a Trauma Therapy Tool
Pets that can be used for trauma therapy include well-trained, calm pets, such as dogs, cats, horses, rabbits, and guinea pigs, as well as other animals such as birds and even farm animals such as donkeys or goats. Key factors are the animal's temperament, trainability, and ability to provide comfort and routine, which helps the individual cope with the moment and reduce feelings of isolation.
The Popular Options
Cats
They can help overcome loneliness, anxiety, and depression thanks to their comforting presence, and they can be very independent, making them suitable for some.
Rabbits
These small, sociable animals are known for being calm and can be good companions for supporting mental health.
Horses
Horses, which are large and gentle, are often used in equine-assisted therapy programs due to their calming presence and ability to build trust.
Less Common But Effective Options
Birds
Small birds, such as parrots and finches, can relieve stress and bring a sense of vitality.
Donkeys and Goats
These farm animals are known for their gentle nature and are sometimes used in therapy for both children and adults due to their calm and gentle nature.
Chickens
Some research suggests that watching chickens relieves stress and helps with anxiety.
Hedgehogs
May be a good choice for those looking for a less common emotional support animal.
The important Considerations
Temperature
The animal should be well-trained and have a good, stable temperament.
Compatibility
The animal's needs should be compatible with your ability to provide care.
Routine
The daily routine of caring for a pet can provide a sense of purpose and stability, which is especially helpful for those experiencing trauma.
Therapy vs. Emotional Support Animals: Therapy animals are often specifically trained for a purpose, while ESAs provide comfort through their mere presence without formal training.
13. The Dolls Therapy
These are therapeutic tools specifically designed to help children express their feelings and cope with mental health challenges. Unlike traditional toys designed to meet entertainment and educational needs, therapy dolls provide psychological and emotional benefits that make them valuable in therapeutic settings.
The Links
https://www.saybrook.edu/unbound/5-different-types-of-therapy-in-psychology
https://www.boazproject.org/faith-based-healing-orphans-healing-power-prayer
https://memorialhermann.org/health-wellness/family/coping-with-difficult-situations
Comments
Post a Comment